• (افراح آل الخولاني) في بعدان محافظة اب .. مراسيم زفاف النبيل (محمد الخولاني)
• مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن مشروع زكاة الفطر في المهرة للعام 1445هــ
• بنك الكريمي يتصدر البنوك الخاصة في اليمن ..!!
• مكتب الشؤون القانونية بمحافظة المهرة ينظم أمسية رمضانية للمحامين و الحقوقين
• مديرة تنمية المرأة بالمسيلة تدشن توزيع كسوة العيد للأرامل والنساء الأشد حاجة.
• مؤسسة فينا خير للتنمية و الأعمال الإنسانية تدشن توزيع العيدية النقدية ل200 أسرة بالمهرة
• مركز المهرة لرعاية و تأهيل الأيتام يدشن كسوة العيد لعدد 350 يتيم.
• إدارة تنمية المرأة بسيحوت تقيم فعالية أمسيات شهر الخير الموسم الثالث.
• فعالية في يوم الصمود بمحافظة إب وسط اليمن
• القائم بأعمال أمين عام سيحوت يدشن العيادة الرمضانية المجانية التي تقيمها إدارة تنمية المرأة.

سعى كثيرون للتخلص من رائحة الفم الكريهة خلال الصيام، بغسل الأسنان بالمعجون أكثر من مرة خلال اليوم، لكن هناك عادات أخرى تساعد في الحصول على رائحة نفس طيبة في نهار رمضان. 
تقدم الدكتورة نهى صفوت، أخصائية جراحة الفم والأسنان في مصر، عددا من النصائح للحصول على رائحة طيبة خلال الصيام، وحماية الأسنان من التسوس والتهابات اللثة. 
ـ غسول الفم وخيوط الأسنان: 
استخدام خيوط الأسنان الطبية مهم لإزالة العالق من الأطعمة بين الأسنان، فضلا عن استخدام غسول الفم الذي يحتوي على مواد كيميائية تعمل على قتل البكتيريا الموجودة في الفم. 
ومن الممكن استخدام أي معجون أسنان، لكن يجب الابتعاد عن الأنواع الرديئة التي تحتوي على نسبة كبيرة من الكحول، كونها تسبب جفافا الفم، ما يجعل الصائم يشعر بالعطش الشديد. 
ـ عدم الإفراط في المعجون: 
من المهم عدم الإفراط في كمية المعجون أو الغسول خاصة خلال نهار رمضا، فلا يجب أن تزيد نسبة الغسول عن 15 مل، فضات عن عدم أخذ فترة كبيرة في المضمضة، ويفضل ألا تزيد على 30 ثانية. 
ـ الابتعاد عن الثوم: 
الابتعاد عن الأطعمة التي تسبب رائحة كريهة للفم في وجبتي الإفطار والسحور مهم، وعلى رأس القائمة الثوم، ويمكن استبداله باعتماد البقدونس، بجانب شرب كمية كبيرة من الماء قبل بدء الصيام، وبعد الإفطار، وعدم تناول المشروبات الغنية بالسكريات والكافيين. 
ـ العسل: 
العسل مضاد للبكتيريا وله دور كبير في مكافحة رائحة الفم، وتناوله بجانب الأطعمة التي تعد مصدرا للبروبيوتيك كاللبن الرائب والفطر الهندي والمخللات، تساعد في تحسين بيئة الأمعاء وتحقيق توازن البكتيريا الجيدة، وتسهيل عملية الهضم ومنع أي مشكلات صحية قد تكون سببا في الروائح الكريهة.