عاجل : كيف سقط الانتقالي في شبوة ...تفاصيل معركة كسر العظم والتبة التي كسرت ظهر الامارت ..روسيا اليوم ووكالة انباء الصين تكشف الاسرار
الأحد 25 أغسطس 2019 الساعة 19:33

شاب طلب من سما المصري التقاط (صورة تذكارية) في باريس والأخيرة تضع يده في ”المنطقة الحساسة” وتنشر الفيديو..!

 

اقراء ايضاً :

تعتبر تبة الارسال ارفع موقع مطل على مركز مديرية عتق والقوة المسيطرة عليه يعتبر ألم تحكم في زمام المعركة التي تدور هناك الان.

 

ونشرت وسائل اعلامية محسوبة على قوات الانتقالي صورة لقواته بعد ان تمكنوا من السيطرة عليها قبل ان يتركوها في وقت لاحق جراء هجوم عكسي لقوات الشرعية اجبرتهم على الفرار.

 

ونقلت مصادر مقربة من الانتقالي ان قوات النخبة انسحبت من تبة الارسال القريبة من عتق عقب سيطرة قوات النخبة عليها لساعات لأسباب تكتيكية صرفة .

 


آخر الاخبار الساخنة من اليمن السعيد 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 

وذكر مراسل وكالة "شينخوا" الصينية أن القوات المدعومة إماراتيا استجلبت أكثر من 60 عربة وطقم عسكري من عدن وأبين لاستعادة مواقعها في مدينة عتق.

 

وكانت قناة RT الروسية قد نقلت عن وسائل إعلام جنوبية قولها إن قوات الانتقالي توغلت مجددا في عتق واستعادت عددا من المواقع العسكرية أهمها تبة السنترال والخزان، بعد معارك طاحنة.

 

‏لكن قائد عسكري في اللواء 21 ميكا قال لـوكالة"شينخوا" الصينية إن ما حصل هو "فتحنا لهم مجال، ثم التفينا عليهم وغنمنا كل السلاح الذي تقدم".

 

وأكدت المصادر استمرار الاشتباكات في المدخل الشرقي الجنوبي للمدينة وسقوط قتلى وجرحى من الجانبين، فيما تعرض عدد من افراد الانتقالي للاسر.

 

‏كانت مصادر متطابقة تحدثت عن وقوع "عبدالله الدماني" نائب قائد ما يسمى "الحزام الأمني" في أبين مع آخرين في الأسر بعد عملية الالتفاف خارج عتق عاصمة شبوة.

 

وأحرزت القوات الحكومية في شبوة تقدما كبيرا في عتق وسيطرت على عدد من المعسكرات وأعطبت واستولت على آليات إماراتية، دعمت بها الانفصاليين.

 

وشهدت عدن مطلع الشهر الجاري تمردا عسكريا من القوات الجنوبية المدعومة من الإمارات، والتي تمكنت من السيطرة على العاصمة المؤقتة للشرعية، والتمدد صوب المدن الجنوبية، وسط نشوة إماراتية وعجز سعودي واضح، طرد الحكومة الشرعية خارج البلاد التي انقسمت بين الحوثيين في الشمال، والانقلابيين الجدد في الجنوب.

 

 

واكد مصادر متطابقة ان قوات النخبة تعيد ترتيب صفوفها لشن هجوم كبير صوب عتق وطرد قوات اللواء 21 ميكا  بعد انطلاق معركة عسكرية للسيطرة على مدينة عتق أطلق عليها  "الأرض المحروقة .